Everything about الفنون التشكيلية في الإمارات



فن الرسم: هو هذا النوع من الفنون الذي يعتمد على الخطوط والألوان والذي يُعبر عن المشاعر الداخلية من خلال الأدوات التي تتمثل في بلاته الألوان، والريشة والأقلام المختلفة الألوان.

وقبل أن تستخدم هذه الكلمة في القرن الثامن عشر كانت الكلاسيكية قد أنبعثت من جديد في إيطاليا، في بداية القرن الخامس عشر، إذا كانت حينذاك نهضة شاملة في كافة ميادين العلم شملت فن الرسم والنحت، وقد تركز في تلك الفترة الاهتمام بالأصوال الإغريقية في الفنون الجميلة، ثم نادت مجموعة من الفنانين بإحياء التقاليد الإغريقية والرومانية، والتي كانت أثارها في فن النحت والعمارة والتصوير تنتشر في إنحاء إيطاليا.

المدرسة التجريدية: هي تلك المدرسة الانطباعية التي تُعيد ترتيب كافة الأمور التي توجد من حولنا لتعرضه لنا برؤية فنية جديدة، بحيث تُجردها من الحقائق.

تناولنا من خلال هذا المقال العديد من المعلومات حول الفنون التشكيلية وأنواعها والمجالات المختلفة التي تدخل في تشكيلها، فضلاً عن تاريخ نشأتها، والإبداعات التي تظهر على الجدران وفي كل مكان، لتُبهج الجميع.

الرمزية: هدفت الرمزية إلى الحفاظ على جمالية الفنون وما تتضمنه من خيال وروح حالمة من الاندثار، بعد أن تفشت قيم الحضارية المادية عقب الثورة الصناعية.

يختلف تحديد أهم الفنانين التشكيليين باختلاف المعايير المستخدمة في التقييم، فمن ناحية يمكن عد الفنانين الذين أحدثوا ثورة في عالم الفن وحركاته التشكيلية من أهم الفنانين، بينما يمكن من ناحية أخرى عد الفنانين الذين حظيت أعمالهم بانتشار واسع وشهرة كبيرة من أهم الفنانين.

تمت الكتابة بواسطة: وسام طلال آخر تحديث: ١٣:٥٨ ، ١٥ ديسمبر ٢٠٢١ ذات صلة ما هو الفن التشكيلي

المدرسة الرمزية في الفن التشكيلي هي توجُّه فني يهدف إلى التعبير عن المفاهيم والأفكار من خلال استخدام رموز تعبر عن معاني أعمق وأكثر تعقيداً، وظهرت هذه المدرسة بوصفها رد فعل على التوجهات الواقعية والطبيعية التي كانت تسيطر على الفن في القرون الوسطى ونهاية القرن التاسع عشر، وبدأت المدرسة الرمزية في الظهور في أواخر القرن التاسع عشر وبدايات القرن العشرين.

برزت المدرسة الفنية الكلاسيكية في القرن الخامس عشر وأصبحت أهم مدارس الفنية في نهاية القرن السابع عشر وأوائل القرن الثامن عشر، ويقصد بالكلاسيكي الفكر القديم أو الاحتفاظ بالأشياء القديمة، وتتميز المدرسة الكلاسيكية في الفن التشكيلي بجملة من السمات التي جعلتها تبرز بوضوح وتحظى تاريخياً بالاحترام والتقدير.

شهد القرن التاسع عشر تحولات كبيرة في الفنون التشكيلية، فازدهرت الحركات الفنية المتعددة مثل الرومانسية والرمزية والانطباعية، كان الفنانون يسعون إلى التعبير أكثر عن العواطف والتجارب الشخصية.

الفن التشكيلي في الإمارات.. ذاكرة بصرية لعراقة المكان وحضارة المجتمع تحتاج إلى توثيق

يشهد الفن التشكيلي تنوعاً هائلاً في الأساليب والأفكار والتجارب الفنية، فقد ظهرت تقنيات جديدة مثل الفن الرقمي وفن الشارع، وأصبح الفن التشكيلي أكثر انفتاحاً على التفاعل مع الجمهور، من خلال المعارض الفنية والمهرجانات والفعاليات المختلفة.

اقرأ المقال الصحفي: الفنون الشعبية تراث أصيل يعكس هوية الوطن تعرّف على المزيد وتاريخه- وام

كما أشار الفنان محمد كاظم إلى تجربته وقال: يوجد لدي كتاب شامل عن تجربتي ولكن مهما كان شاملاً فإنه لفترة معينة، لأنه على الفنان أن يستمر في توثيق أعماله، نعم هناك بعض العوائق للتوثيق منها نحتاج لتصوير الأعمال بجودة عالية ونحتاج لتوثيق الأعمال من ناحية عناوينها بشكل دقيق وشرحها من ناحية الطول والارتفاع والحجم وتاريخ العمل، إضافة إلى زمان ومكان عرض العمل الفني أول مرة والأماكن التي انتقلت فيها القطعة الفنية للعرض، مع كتابة مادة نصية مصاحبة وشرح عن العمل الفني ثم يتم أرشفة العمل من خلال «القرص الصلب» أو برنامج «ماي كلاود» وغيرها من البرامج، كما أنها تحتاج إلى عمل كبير يشارك فيه الفنانين و المؤسسات الفنية، ويتابع محمد كاظم: كما أن الموضوع يحتاج إلى شخص يساعد الفنان، وهذا الأمر يحتاج إلى تكلفة وجهد وتغطية مادية للتصوير والتوثيق، للمحافظة على العمل من الضياع.

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15

Comments on “Everything about الفنون التشكيلية في الإمارات”

Leave a Reply

Gravatar